دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الأمن يكشف ملابسات اختلاق جريمة اعتداء مفتعلة بالزرقاء ويقبض على المتورطينالملك يعود إلى أرض الوطن بعد مشاركته في القمة العربية80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصىقمة فلسطين" تؤكد على الوصاية الهاشمية على مقدسات القدسالشرع : دعوات تهجير الفلسطينيين تهديد للأمة العربيةالملك يلتقي في القاهرة الرئيسين العراقي واللبنانيقادة دول عربية يؤكدون على رفضهم تهجير الفلسطينيينعباس يعلن عفوا عاما عن المفصولين من حركة فتحانطلاق بطولة الولاء والإنتماء للقائد بالنادي الهاشمياتصالات مستمرة لإخلاء الأطفال الغزيين إلى الاردنالقمة العربية تشجع الدول على طرح مبادرات مشابهة بـ "استعادة الأمل" الأردنيةمجموعة مطاعم حمادة تنظم إفطارًا رمضانيًا بحضور نخبة من الشخصيات البارزة - صور و فيديوكلمة جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة_العربية غير العادية في مصر - فيديوهيئة الخدمة تنشر الكشف التنافسي التجريبي - رابطالبيان الختامي: القمة العربية اعتمدت خطة عربية لإعادة إعمار غزة وفق مراحلبتوجيهات ملكية سامية الجيش يخلي 29 طفلا من قطاع غزة برا وجوا - صورخلال كمته في القمة العربية .. الملك يؤكد على دعم خطة واضحة لإعادة إعمار غزة ضمن جدول زمني - فيديوملك البحرين: نرفض أي محاولات للتهجير والاستيطانالملك يترأس الوفد الأردني في القمة العربية غير العاديةالسيسي: مصر عملت على تشكيل لجنة إدارية لإدارة غزة انطلاقا من خبرات أعضائها
التاريخ : 2024-11-03

عبيدات يكتب : ربَّ نائبٍ لك لم يلدْهُ حزبُك!

الراي نيوز -  بقلم: د. ذوقان عبيدات. 
كانت الحزبية أبرز ملامح التحديث السياسي لمن خططوا له! وبكل وضوح نجحت مرحلة صناعة الأحزاب، وتزويدها بالحزبيين! تم وضع برامج شكلية، لم يطّلع عليها أحد حتى واضعوها! جرت الانتخابات، وتعادلت جميعها"عدا واحدًا منها"! تعادلت بالنقاط وبالضربة القاضية، وهكذا، نجحت العملية ولم ينجُ المريض!
قد نفهم النتائج على ضوء حداثة التجربة، لكن علينا أن لا نغفل العوامل الذاتية في الحزب التي
قادت إلى النتيجة! طبعًا لا أعني 
عدم النجاح البرلماني، بل الجمود الذي دخلت فيه الحياة الحزبية!

(١)
لا حزبية في الشارع
لولا المقاومة الفلسطينية، واللبنانية لم نر حزبًا في الشارع!
وأحزاب الشارع هي الأحزاب العريقة، التي لم يكن لبرنامج التحديث أي فضل عليها. نزلت الأحزاب إلى الشارع بفضل المقاومة، وليس للتفاعل مع قضايا الناس! بينما اكتفت الأحزاب الاصطناعية بالبعد غير المسوّغ عن الشارع، بل وصمتت كأن العرس في دار الجيران، مع أن
الدبكة والفرح ومنتجات العرسان
والآلام ستكون عندنا، وفي ديارنا!
طبعًا ليست المظاهرات هي الشكل الأوحد للاشتباك الحزبي مع قضايانا، فهناك عشرات الأشكال النضالية التي لم تمارس من الأحزاب العريقة والأحزاب "الحديثة " نصحني سياسي عريق أن أستخدام كلمات غير معادية!

(٢)
الدوران الحزبي
ليس لدينا تحليلات وتقارير عن
أحوال الأحزاب رقميّا بعد الانتخابات! وهل هناك حالات دوران حزبي، وكم عدد المغادرين والمسافرين، والمهاجرين، وكم عدد القادمين، والوافدين، والعائدين؟. وهذا يترك المجال للاجتهاد بأن الحزبية على الأقل في ركود، أو كمون، أو انكفاء على الذات لِلَملمة الأرباح والخسائر، وإعادة التقويم! صحيح أن بعض الأحزاب شهد ما يسميه المحلل الموهوب نضال أبو زيد بالإرضاع الجوي في أثناء طيرانها في إشارة لتزويد طائرات العدو الصهيوني بالوقود؛ لكن عملية الإرضاع الحزبي التي قامت
بتزويد الأحزاب بالنواب لم تكن مقنعة! مع أن المثل يقول:
ربّ نائب لك لم يلده حزبك!!

(٣)
أصل المشكلة!

إن سرعة إنشاء الأحزاب، وسرعة تكاثرها بالقرامي، أو بالترقيد الجاهز، والتشتيل من دون البذور هو سبب كافٍ لتفسير حالة الجمود! أضف إلى ذلك أن قادة الأحزاب لم يكونوا حزبيين في حياتهم، وربما كانوا من أعداء الحزبية! هذا كله مؤثر،
وقد يفسر الحالة الراهنة:
الأحزاب المُرضَعَة "السِّقِي" تقول: آن لحزبنا أن يمدّ رجليه!
ولسان أحزاب "البعِلْ" قيل لها:
تكَتّفْ وارجع "لوَرا"!
ولسان الحال يقول: اليوم أكملت لكم حزبكم!
خياركم قبل الحزبية خياركم الآن!
فهمت عليٍّ جنابك؟!!!

 

عدد المشاهدات : ( 8183 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .